فصل: الفصل السادس ‏في الجهاد وما يتعلق به‏

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **


‏{‏العيد‏}‏

18093- كان لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ولا يطعم يوم النحر حتى يذبح‏.‏

‏(‏حم ت ‏(‏أخرجه الترمذي في أبواب الصلاة باب ما جاء في الأكل يوم الفطر رقم ‏(‏542‏)‏ وقال‏:‏ غريب‏.‏ ص‏)‏ د ك عن بريدة‏)‏‏.‏

18094- كان لا يصلي قبل العيد شيئا فإذا رجع إلى منزله صلى ركعتين‏.‏

‏(‏ه عن أبي سعيد‏)‏ ‏(‏أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة باب ما جاء في الصلاة قبل صلاة العيد وبعدها رقم ‏(‏1291‏)‏‏.‏

وقال في الزوائد‏:‏ إسناده صحيح ورجاله ثقات‏.‏ ص‏)‏‏.‏

18095- كان لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل سبع تمرات‏.‏

‏(‏طب عن جابر بن سمرة‏)‏ ‏(‏أخرجه البخاري بلفظه ما عدا لفظ‏:‏ سبع وعن أنس كتاب العيدين باب الأكل يوم الفطر قبل الخروج ‏(‏2/21‏)‏ ص‏)‏‏.‏

18096- كان لا يكاد يدع أحدا من أهله في يوم عيد إلا أخرجه‏.‏

‏(‏ابن عساكر عن جابر‏)‏‏.‏

18097- كان يأمر بإخراج الزكاة قبل الغدو إلى الصلاة يوم الفطر‏.‏

‏(‏ت ‏(‏أخرجه الترمذي كتاب الزكاة باب ما جاء في تقديمها قبل الصلاة رقم ‏(‏677‏)‏ وقال‏:‏ حسن صحيح غريب‏.‏ ص‏)‏ عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18098- كان يأمر بناته ونساءه أن يخرجن في العيدين‏.‏

‏(‏حم عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18099- كان يخرج إلى العيد ماشيا ويرجع ماشيا‏.‏

‏(‏ه ‏(‏أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة باب ما جاء في الخروج إلى العيد ماشيا رقم ‏(‏1295‏)‏ وقال في الزوائد‏:‏ في إسناده عبد الرحمن بن عبد الله العمري ضعيف‏.‏ ص‏)‏ عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18100- كان يخرج إلى العيدين ماشيا ويصلي بغير أذان ولا إقامة ثم يرجع ماشيا في طريق آخر‏.‏

‏(‏ه عن أبي رافع‏)‏‏.‏

18101- كان يخرج في العيدين رافعا صوته بالتهليل والتكبير‏.‏

‏(‏هب عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18102- كان يقلس له يوم الفطر‏.‏

‏(‏حم ‏(‏التقليس‏:‏ هو الضرب بالدف والغناء وقيل‏:‏ هو الذي يلعب بين يدي الأمير إذا قدم المصر أو استقبال الولاة عند قدومهم بأصناف اللهو‏.‏

الحديث أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة باب ما جاء في التقليس يوم العيد رقم ‏(‏1302 و 1303‏)‏‏.‏

وقال في الزوائد‏:‏ حديث قيس صحيح ورجاله ثقات‏.‏ ص‏)‏ ه عن قيس بن سعد‏)‏‏.‏

18103- كان يكبر بين أضعاف الخطبة يكثر التكبير في خطبة العيدين‏.‏

‏(‏ه ك عن سعد القرظ‏)‏ ‏(‏أخرجه ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة باب ما جاء في الخطبة في العيدين رقم ‏(‏1287‏)‏ ص‏)‏‏.‏

18104- كان يكبر يوم الفطر من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلى‏.‏

‏(‏ك ‏(‏أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب العيدين ‏(‏1/298‏)‏ وقال‏:‏ حديث غريب الإسناد والمتن، وقال الذهبي‏:‏ لم يحتجا بالوليد ولا بموسى وهما متروكان‏.‏ ص‏)‏ هق عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18105- كان إذا خرج يوم العيد في طريق رجع في غيره‏.‏

‏(‏ت ‏(‏أخرجه الترمذي كتاب أبواب الصلاة رقم ‏(‏540‏)‏ وقال‏:‏ حسن غريب‏.‏ ص‏)‏ ك عن أبي هريرة‏)‏‏.‏

18106- كان إذا كان يوم عيد خالف الطريق‏.‏

‏(‏خ ‏(‏أخرجه البخاري في صحيحه كتاب العيدين باب من خالف الطريق إذا رجع يوم العيد ‏(‏2/29‏)‏ ص‏)‏ عن جابر‏)‏‏.‏

18107- كان لا يؤذن له في العيدين‏.‏

‏(‏م ‏(‏أخرجه البخاري في صحيحه كتاب العيدين باب المشي والركوب إلى العيد ‏(‏2/22‏)‏ ص‏)‏ د، ت عن جابر بن سمرة‏)‏‏.‏

 الفصل الخامس‏{‏في الحج‏}‏

18108- كان إذا رمي الجمار مشى إليه ذاهبا وراجعا‏.‏

‏(‏ت ‏(‏أخرجه الترمذي كتاب الحج باب ما جاء في رمي الجمار راكبا وماشيا رقم ‏(‏900‏)‏ وقال‏:‏ حسن صحيح‏.‏

وأبو داود كتاب الحج باب في رمي الجمار رقم ‏(‏1969‏)‏ ص‏)‏ عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18109- كان إذا رمى جمرة العقبة مضى ولم يقف‏.‏

‏(‏ه ‏(‏أخرجه ابن ماجه كتاب المناسك باب إذا رمى جمرة العقبة لم يقف عندها رقم ‏(‏3033‏)‏ وقال في الزوائد‏:‏ في إسناده سويد بن سعيد‏:‏ مختلف فيه‏.‏ ص‏)‏ عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18110- كان إذا فرغ من تلبيته سأل الله رضوانه ومغفرته، واستعاذ برحمته من النار‏.‏

‏(‏هق عن خزيمة بن ثابت‏)‏‏.‏

18111- كان إذا كان قبل يوم التروية بيوم خطب الناس فأخبرهم بمناسكهم‏.‏

‏(‏ك ‏(‏أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب المناسك ‏(‏1/461‏)‏ وقال‏:‏ صحيح الإسناد ووافقه الذهبي‏.‏ ص‏)‏ هق عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18112- كان إذا نظر إلى البيت قال‏:‏ اللهم زد بيتك هذا تشريفا وتعظيما وتكريما وبرا ومهابة‏.‏

‏(‏طب عن حذيفة بن أسيد‏)‏‏.‏

18113- كان أكثر دعائه يوم عرفة لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد بيده الخير وهو على كل شيء قدير‏.‏

‏(‏‏.‏‏.‏‏.‏ ‏؟‏‏؟‏ عن ابن عمرو‏)‏‏.‏

18114- كان لا يستلم إلا الحجر والركن اليماني‏.‏

‏(‏ن عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18115- كان يذبح أضحيته بيده‏.‏

‏(‏حم عن أنس‏)‏‏.‏

18116- كان يضحي بكبشين أقرنين أملحين وكان يسمي ويكبر‏.‏

‏(‏حم ق ‏(‏البخاري كتاب الأضاحي باب أفي ‏؟‏‏؟‏ ضحية النبي صلى الله عليه وسلم ‏(‏7/130‏)‏ ص‏)‏ ن ه عن أنس‏)‏‏.‏

18117- كان يضحي بالشاة الواحدة عن جميع أهله‏.‏

‏(‏ك عن عبد الله بن هشام‏)‏‏.‏

18118- كان يقبل وهو محرم‏.‏

‏(‏خط عن عائشة‏)‏‏.‏

18119- كان إذا أراد أن يحرم يتطيب بأطيب ما يجد‏.‏

‏(‏م عن عائشة‏)‏ ‏(‏مسلم في كتاب الحج باب الطيب للمحرم عند الإحرام رقم ‏(‏44‏)‏ ص‏)‏‏.‏

18120- كان إذا استلم الركن قبله، ووضع خده الأيمن عليه‏.‏

‏(‏هق عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18121- كان يكبر يوم عرفة صلاة الغداة إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق‏.‏

‏(‏هق عن جابر‏)‏‏.‏

18122- كان يلزق وجهه وصدره بالملتزم‏.‏

‏(‏هق عن ابن عمرو‏)‏‏.‏

18123- كان ينحر أضحيته بالمصلى‏.‏

‏(‏خ ‏(‏البخاري كتاب الأضاحي باب الأضحى والمنحر بالمصلى ‏(‏7/130‏)‏ ص‏)‏ د ن ه عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18124- كان إذا طاف بالبيت استلم الحجر والركن في كل طواف‏.‏

‏(‏ك ‏(‏أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب المناسك ‏(‏1/456‏)‏ وقال‏:‏ صحيح ووافقه الذهبي‏.‏ ص‏)‏ عن ابن عمر‏)‏‏.‏

 الفصل السادس ‏{‏في الجهاد وما يتعلق به‏}‏

18125- كان إذا بعث سرية أو جيشا بعثهم أول النهار‏.‏

‏(‏د ‏(‏أبو داود كتاب الجهاد باب في الابتكار في السفر رقم ‏(‏2589‏)‏ وقال الترمذي‏:‏ حسن‏.‏ عون المعبود ‏(‏7/265‏)‏ ص‏)‏ ت ه عن صخر‏)‏‏.‏

18126- كان إذا بعث أميرا قال‏:‏ أقصر الخطبة وأقل الكلام الكلام ‏؟‏‏؟‏ سحرا‏.‏

‏(‏طب عن أبي أمامة‏)‏‏.‏

18127- كان إذا بعث أحدا من أصحابه في بعض أمره قال‏:‏ بشروا ولا تنفروا ويسروا ولا تعسروا‏.‏

‏(‏د ‏(‏مسلم في الجهاد باب في الأمر بالتيسير وترك التنفير رقم ‏(‏1732‏)‏‏.‏ أبو داود كتاب الأدب باب في كراهية المراء رقم ‏(‏4814‏)‏ ص‏)‏ عن أبي موسى‏)‏‏.‏

18128- كان إذا غزا قال‏:‏ اللهم أنت عضدي وأنت نصيري ‏[‏بك أحول وبك أصول‏]‏ وبك أقاتل‏.‏

‏(‏حم د ‏(‏أبو داود في كتاب الجهاد باب ما يدعي عند اللقاء رقم ‏(‏2615‏)‏‏.‏

وقال المنذري‏:‏ أخرجه الترمذي والنسائي وقال الترمذي‏:‏ حسن غريب عون المعبود ‏(‏7/297‏)‏‏.‏ وما بين الحاصرين استدركته منه‏.‏ ص‏)‏ ت ه حب والضياء عن أنس‏)‏‏.‏

18129- كان رايته سوداء ولواؤه أبيض‏.‏

‏(‏د ‏(‏أبو داود كتاب الجهاد باب في الرايات والألوية رقم ‏(‏2574 و 2575‏)‏ ص‏)‏ عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18130- كان لا يولي واليا حتى يعممه ويرخي لها عذبة من جانب الأيمن نحو الأذن‏.‏

‏(‏طب عن أبي أمامة‏)‏‏.‏

18131- كان يعجبه أن يلقى العدو عند زوال الشمس‏.‏

‏(‏طب عن ابن أبي أوفى‏)‏‏.‏

18132- كان يكره رفع الصوت عند القتال‏.‏

‏(‏طب، ك عن أبي موسى‏)‏‏.‏

18133- كان إذا أتاه الفيء قسمه في يومه فأعطى الآهل حظين وأعطى العزب حظا‏.‏

‏(‏د ‏(‏أبو داود كتاب الخراج باب في قسم الفيء رقم ‏(‏2937‏)‏ ص‏)‏ ك عن عوف بن مالك‏)‏‏.‏

18134- كان إذا أتي بالسبي أعطى أهل البيت جميعا كراهية أن يفرق بينهم‏.‏

‏(‏حم ه عن ابن مسعود‏)‏‏.‏

18135- كان إذا بايع الناس يلقنهم فيما استطعت‏.‏

‏(‏حم عن أنس‏)‏‏.‏

18136- كان إذا أراد أن يستودع جيشا قال‏:‏ استودع الله دينكم وأمانتكم وخواتيم أعمالكم‏.‏

‏(‏د ‏(‏أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب المناسك ‏(‏1/442‏)‏ وقال‏:‏ صحيح ووافقه الذهبي‏.‏ ص‏.‏

وأبو داود كتاب الجهاد باب في الدعاء عند الوداع رقم ‏(‏2584‏)‏ ص‏)‏ ك عن عبد الله بن يزيد الخطمي‏)‏‏.‏

18137- كان إذا أراد غزوة ورى ‏(‏ورى‏:‏ أي ستره وكنى عنه وأوهم أنه يريد غيره وأصله من الوراء‏:‏ أي ألقى البيان وراء ظهره‏.‏ النهاية ‏(‏5/177‏)‏ ص‏)‏ بغيرها‏.‏

‏(‏د، ك عن كعب بن مالك‏)‏‏.‏

‏{‏آلات الحرب وغيرها‏}‏

18138- كان له سيف محلى قائمته من فضة، ونعله من فضة وفيه حلق من فضة، وكان يسمى ذا الفقار، وكان له قوس تسمى ذا السداد ‏(‏السداد‏:‏ سميت به تفاؤلا بالإصابة ما يرمي عنها‏.‏ النهاية ‏(‏2/342‏)‏ ص‏)‏، وكان له كنانة تسمى ذا الجمع، وكان له درع موشحة بنحاس تسمى ذات الفضول، وكان له حربة تسمى النبعاء، وكان له مجن يسمى الذقن، وكان له فرس أشقر يسمى المرتجز، وكان له فرس أدهم يسمى السكب ‏(‏السكب‏:‏ يقال فرس سكب أي كثير الجري كأنما يصب جريه صبا، وأصله من سكب الماء يسكبه‏.‏ النهاية ‏(‏2/382‏)‏ ص‏)‏، وكان له سرج يسمى الراح، وكان له بغلة شهباء تسمى الدلدل، وكان له ناقة تسمى القصوى، وكان له حمار يسمى يعفور وكان له بساط يسمى الكز، وكان له عنزة تسمى النمر، وكان له ركوة تسمى الصادر، وكان له مرآة تسمى بالمدلة، وكان له مقراض يسمى الجامع، وكان له قضيب شوحط يسمى الممشوق‏.‏

‏(‏طب عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18139- كان فرسه يقال له المرتجز، وناقته القصوى، وبغلته الدلدل، وحماره عفير، ودرعه ذات الفضول، وسيفه ذو الفقار‏.‏

‏(‏ك هق عن علي‏)‏‏.‏

18140- كان له حمار اسمه عفير‏.‏

‏(‏حم عن علي؛ طب عن ابن مسعود‏)‏‏.‏

18141- كان له فرس يقال له اللحيف ‏(‏اللحيف‏:‏ بالتصغير سمي بذلك لطول ذنبه كأنه يلحف الأرض بذنبه أي يغطيها به‏.‏ النهاية ‏[‏4/238‏]‏‏.‏

والحديث أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الجهاد والسير باب اسم الفرس والحمار ‏[‏4/35‏]‏ ص‏)‏‏.‏

‏(‏خ عن سهل بن سعد‏)‏‏.‏

18142- كان له فرس يقال له الظرب، وآخر يقال له اللزاز‏.‏

‏(‏هق - عنه‏)‏‏.‏

18143- كانت ناقته تسمى العضباء، وبغلته الشهباء، وحماره يعفور، وجاريته حضرة‏.‏

‏(‏هق عن جعفر بن محمد عن أبيه مرسلا‏)‏‏.‏

18144- كان يركب الحمار عريا ‏(‏عريا‏:‏ أي لا سرج عليه ولا غيره واعرورى فرسه إذا ركبه عريا فهو لازم ومتعد‏.‏ ‏[‏3/225‏]‏ ص‏)‏ ليس عليه شيء‏.‏

‏(‏ابن سعد عن حمزة بن عبد الله بن عتبة، مرسلا‏)‏‏.‏

18145- كان يردف خلفه، ويضع طعامه على الأرض، ويجيب دعوة المملوك، ويركب الحمار‏.‏

‏(‏ك عن أنس‏)‏‏.‏

18146- كان يركب الحمار، ويخصف النعل، ويرقع القميص ويلبس الصوف، ويقول‏:‏ من رغب عن سنتي فليس مني‏.‏

‏(‏ابن عساكر عن أبي أيوب‏)‏‏.‏

18147- كان يسمي الأنثى من الخيل فرسا‏.‏

‏(‏د، ك عن أبي هريرة‏)‏‏.‏

18148- كان يضمر ‏(‏المضمر‏:‏ الذي يضمر خيله لغزو أو سياق ‏؟‏‏؟‏ وتضمير الخيل هو أن يظاهر عليها بالعلف حتى تسمن ثم لا تعلف إلا قوتا لتخف‏.‏ النهاية ‏[‏3/99‏]‏ ص‏)‏ الخيل‏.‏

‏(‏حم عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18149- كان يكره الشكال من الخيل‏.‏

‏(‏حم م ‏(‏أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة باب ما يكره من صفات الخيل رقم ‏[‏1875‏]‏ ولقد مر هذا الحديث في كتاب الجهاد المجلد الرابع صفحة ‏[‏464‏]‏ رقم ‏[‏11380‏]‏ مع بيان الإيضاح اللغوي‏.‏ ص‏)‏ 4 عن أبي هريرة‏)‏‏.‏

‏{‏آداب السفر‏}‏

18150- كان إذا أراد سفرا قال‏:‏ اللهم بك أصول، وبك أحول وبك أسير‏.‏

‏(‏حم عن علي‏)‏‏.‏

18151- كان إذا عرس وعليه ليل توسد يمينه، وإذا عرس قبل الصبح وضع رأسه على كفه اليمنى وأقام ساعده‏.‏

‏(‏حم حب ك عن أبي قتادة‏)‏‏.‏

18152- كان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فصلى فيه ركعتين ثم يثني بفاطمة ثم يأتي أزواجه‏.‏

‏(‏طب ك عن أبي ثعلبة‏)‏‏.‏

18153- كان إذا قدم من سفر تلقي بصبيان أهل بيته‏.‏

‏(‏حم م ‏(‏مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة باب فضائل عبد الله بن جعفر رقم ‏[‏2428‏]‏ ص‏)‏ د عن عبد الله بن جعفر‏)‏‏.‏

18154- كان إذا قفل من غزو أو حج أو عمرة يكبر على كل شرف من الأرض ثلاث تكبيرات، ثم يقول‏:‏ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، آيبون تائبون عابدون ساجدون لربنا حامدون، صدق الله وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده‏.‏

‏(‏مالك، حم ق ‏(‏أخرجه البخاري كتاب الدعوات باب الدعاء إذا أراد سفرا أو رجع ‏[‏8/103‏]‏ ص‏)‏ د ن عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18155- كان إذا نزل منزلا لم يرتحل حتى يصلي الظهر‏.‏

‏(‏حم د ن عن أنس‏)‏‏.‏

18156- كان إذا نزل منزلا في سفر أو دخل بيته لم يجلس حتى يركع ركعتين‏.‏

‏(‏طب عن فضالة بن عبيد‏)‏‏.‏

18157- كان إذا نزل منزلا لم يرتحل حتى يصلي فيه ركعتين‏.‏

‏(‏هق عن أنس‏)‏‏.‏

18158- كان لا ينزل منزلا إلا ودعه بركعتين‏.‏

‏(‏ك عن أنس‏)‏‏.‏

18159- كان إذا ودع رجلا أخذ بيده فلا يدعها حتى يكون الرجل هو يدع يده ويقول‏:‏ أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك‏.‏

‏(‏حم ت ‏(‏أخرجه الترمذي كتاب الدعوات باب ما يقول إذا ودع إنسانا رقم ‏[‏3442‏]‏ وقال‏:‏ غريب‏.‏ ص‏)‏ ن ه ك عن ابن عمر‏)‏‏.‏

18160- كان لا يطرق أهله ليلا‏.‏

‏(‏حم ق ن عن أنس‏)‏‏.‏ مر برقم ‏[‏17491‏]‏‏.‏

18161- كان لا يفارقه في السفر ولا في الحضر خمس‏:‏ المرآة، والمكحلة، والمشط، والسواك، والمدرى‏.‏

‏(‏هق عن أنس‏)‏‏.‏ مر برقم ‏[‏17614‏]‏‏.‏

18162- كان يتخلف في المسير فيزجي ‏(‏زجا‏:‏ فيزجي‏:‏ أي يسوقه ليلحقه بالرفاق‏.‏ النهاية ‏[‏2/297‏]‏ ص‏)‏ الضعيف ويردف، ويدعو لهم‏.‏

‏(‏د ك عن جابر‏)‏‏.‏

18163- كان يحب أن يخرج إذا غزا يوم الخميس‏.‏

‏(‏حم خ ‏(‏أخرجه البخاري كتاب الجهاد باب من أراد غزوة ‏[‏4/59‏]‏ ص‏)‏ عن كعب بن مالك‏)‏‏.‏

18164- كان يستحب أن يسافر يوم الخميس‏.‏

‏(‏طب عن أم سلمة‏)‏‏.‏

 الباب الثالث في شمائل تتعلق بالعادات والمعيشة

‏{‏الطعام‏}‏

18165- كان أحب الشاة إليه مقدمها‏.‏

‏(‏ابن السني وأبو نعيم في الطب؛ هق عن مجاهد، مرسلا‏)‏‏.‏

18166- كان أحب الصباغ إليه الخل‏.‏

‏(‏أبو نعيم عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18167- كان أحب الطعام إليه الثريد من الخبز، والثريد من الحيس‏.‏

‏(‏د ‏(‏أبو داود كتاب الأطعمة باب في أكل الثريد رقم ‏[‏3765‏]‏ وقال أبو داود‏:‏ ضعيف‏.‏

والحيس‏:‏ هو الطعام المتخذ من التمر والأقط والسمن أو الدقيق أو فتيت بدل أقط‏.‏

وقال المنذري‏:‏ في إسناده رجل مجهول‏.‏ عون المعبود ‏[‏10/256‏]‏ ص‏)‏ ك عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18168- كان أحب العراق إليه ذراع الشاة‏.‏

‏(‏حم د ‏(‏أخرجه أبو داود كتاب الأطعمة باب في أكل اللحم ‏[‏3762‏]‏ ص‏)‏ وابن السني وأبو نعيم عن ابن مسعود‏)‏‏.‏

18169- كان أحب اللحم إليه الكتف‏.‏

‏(‏أبو نعيم عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18170- كان يعجبه الذراع‏.‏

‏(‏د عن ابن مسعود‏)‏ ‏(‏أخرجه أبو داود كتاب الأطعمة باب في أكل اللحم رقم ‏[‏3763‏]‏ ص‏)‏‏.‏

18171- كان يعجبه الذراعان والكتف‏.‏

‏(‏ابن السني وأبو نعيم في الطب عن أبي هريرة‏)‏‏.‏

18172- كان إذا أتي بطعام سأل عنه هدية أم صدقة، فإن قيل‏:‏ صدقة، قال لأصحابه‏:‏ كلوا ولم يأكل، وإن قيل هدية ضرب بيده فأكل معهم‏.‏

‏(‏ق ن عن أبي هريرة‏)‏‏.‏

18173- كان إذا أتي بطعام أكل مما يليه، وإذا أتي بالثمر جالت يده‏.‏

‏(‏خط عن عائشة‏)‏‏.‏

18174- كان إذا أكل طعاما لعق أصابعه الثلاث‏.‏

‏(‏حم ‏(‏أخرجه البخاري كتاب الأطعمة باب لعق الأصابع ‏[‏7/106‏]‏‏.‏

ومسلم كتاب الأشربة باب استحباب لعق الأصابع رقم ‏[‏129/130‏]‏ ص‏)‏ م 3 عن أنس‏)‏‏.‏

18175- كان إذا أكل لم تعد أصابعه ما بين يديه‏.‏

‏(‏تخ عن جعفر بن أبي الحكم، مرسلا؛ أبو نعيم في المعرفة عنه عن الحكم بن رافع بن يسار، طب عن الحكم بن عمرو الغفاري‏)‏‏.‏

18176- كان إذا أكل أو شرب قال‏:‏ الحمد لله الذي أطعم وسقى وسوغه وجعل له مخرجا‏.‏

‏(‏د ‏(‏أبو داود كتاب الأطعمة باب ما يقول الرجل إذا طعم رقم ‏[‏3833‏]‏ ص‏)‏ ن حب عن أبي أيوب‏)‏‏.‏

18177- كان إذا تغدى لم يتعش، وإذا تعشى لم يتغد‏.‏

‏(‏حل عن أبي سعيد‏)‏‏.‏

18178- كان إذا رفعت مائدته قال‏:‏ الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه، الحمد لله الذي كفانا وأروانا غير مكفي ولا مكفور ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا‏.‏

‏(‏حم خ ‏(‏البخاري في صحيحه كتاب الأطعمة باب ما يقول إذا فرغ من طعامه ‏[‏7/106‏]‏ ص‏)‏ د ن ه عن أبي أمامة‏)‏‏.‏

18179- كان إذا فرغ من طعامه قال‏:‏ الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا من المسلمين‏.‏

‏(‏حم 4 ‏(‏أخرجه الترمذي كتاب الدعوات باب ما يقول إذا فرغ من الطعام، رقم ‏[‏3457‏]‏ ص‏)‏ والضياء عن أبي سعيد‏)‏‏.‏

18180- كان إذا فرغ من طعامه قال‏:‏ اللهم لك الحمد أطعمت وسقيت وأشبعت وأرويت، فلك الحمد غير مكفور ولا مودع ولا مستغنى عنك‏.‏

‏(‏حم عن رجل من بني سليم‏)‏‏.‏

18181- كان إذا قرب إليه طعامه قال‏:‏ بسم الله، فإذا فرغ من طعامه قال‏:‏ اللهم إنك أطعمت وأسقيت وأغنيت وأقنيت وهديت وأحييت اللهم فلك الحمد على ما أعطيت‏.‏

‏(‏حم ‏(‏أخرجه الإمام أحمد في مسنده ‏[‏4/62‏]‏ ص‏)‏ عن رجل خدم النبي صلى الله عليه وسلم‏)‏‏.‏

18182- كان له جفنة لها أربع حلق‏.‏

‏(‏طب عن عبد الله بن بسر‏)‏‏.‏

18183- كان له قصعة يقال لها الغراء يحملها أربعة رجال‏.‏

‏(‏د عن عبد الله بن بسر‏)‏‏.‏

18184- كان لا يأكل الثوم ولا البصل ولا الكراث من أجل أن الملائكة يأتيه وأنه يكلم جبريل‏.‏

‏(‏حل خط عن أنس‏)‏‏.‏

18185- كان لا يأكل الجراد ولا الكلوتين ولا الضب من غير أن يحرمها‏.‏

‏(‏ابن صصرى في أماليه عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18186- كان لا يأكل متكئا، ولا يطأ عقبه رجلان‏.‏

‏(‏حم ‏(‏أخرجه الإمام أحمد في مسنده ‏[‏2/165‏]‏‏.‏

وأبو داود كتاب الأطعمة باب في الأكل متكئا رقم ‏[‏3753‏]‏‏.‏

والحاكم في المستدرك كتاب الأدب ‏[‏4/279‏]‏ وقال‏:‏ صحيح ووافقه الذهبي‏.‏ ص‏)‏ عن ابن عمرو‏)‏‏.‏

18187- كان لا يأكل من هدية حتى يأمر صاحبها أن يأكل منها للشاة التي أهديت له بخيبر‏.‏

‏(‏طب عن عمار بن ياسر‏)‏‏.‏

18188- كان لا ينفخ في طعام ولا شراب ولا يتنفس في الإناء‏.‏

‏(‏ه عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18189- كان يؤتى بالتمر فيه دود فيفتشه يخرج السوس منه‏.‏

‏(‏د ‏(‏أخرجه أبو داود كتاب الأطعمة باب في تفتيش التمر المسوس رقم ‏[‏3814‏]‏ والحديث مرسل ص‏)‏ عن أنس‏)‏‏.‏

18190- كان يأخذ الرطب بيمينه والبطيخ بيساره فيأكل الرطب بالبطيخ وكان أحب الفاكهة إليه‏.‏

‏(‏طس ك وأبو نعيم في الطب عن أنس‏)‏‏.‏

18191- كان يأكل البطيخ بالرطب‏.‏

‏(‏ه عن سهل بن سعد ت عن عائشة طب عن عبد الله بن جعفر‏)‏‏.‏

18192- كان يأكل الرطب ويلقي النوى على القنع والقنع الطبق‏.‏

‏(‏ك عن أنس‏)‏ ‏(‏أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب الأطعمة ‏[‏4/120‏]‏ وقال‏:‏ صحيح ووافقه الذهبي‏.‏

ومعنى القنع‏:‏ الطبق الذي يؤكل عليه‏:‏ وبكسر القاف وضمها‏.‏ النهاية ‏[‏4/115‏]‏ ص‏)‏‏.‏

18193- كان يأكل العنب خرطا‏.‏

‏(‏طب عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18194- كان يأكل الخربز ‏(‏الخربز‏:‏ هو البطيخ بالفارسية‏.‏ النهاية ‏[‏2/19‏]‏ ص‏)‏ بالرطب ويقول‏:‏ هما الأطيبان‏.‏

‏(‏الطيالسي عن جابر‏)‏‏.‏

18195- كان يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة‏.‏

‏(‏حم طب عن سلمان بن سعد عن عائشة وعن أبي هريرة‏)‏‏.‏

18196- كان يأكل القثاء بالرطب‏.‏

‏(‏حم، ق ‏(‏البخاري كتاب الأطعمة باب الرطب والقثاء ‏[‏7/102 و 104‏]‏ ص‏)‏، 4 عن عبد الله بن جعفر‏)‏‏.‏

18197- كان يأكل بثلاث أصابع، ويلعق يده قبل أن يمسحها‏.‏

‏(‏حم ‏(‏مسلم في صحيحه كتاب الأشربة باب استحباب لعق الأصابع رقم ‏[‏2031‏]‏ ص‏)‏ م د عن كعب بن مالك‏)‏‏.‏

18198- كان يأكل البطيخ بالرطب ويقول‏:‏ يكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا‏.‏

‏(‏د ‏(‏أبو داود كتاب الأطعمة باب في الجمع بين اللونين رقم ‏[‏3818‏]‏ ص‏)‏ هق عن عائشة‏)‏‏.‏

18199- كان يعجبه البطيخ بالرطب‏.‏

‏(‏ابن عساكر عن عائشة‏)‏‏.‏

18200- كان يأكل بثلاث أصابع ويستعين بالرابعة‏.‏

‏(‏طب عن عامر بن ربيعة‏)‏‏.‏

18201- كان يجعل يمينه لأكله، وشربه، ووضوئه، وثيابه، وأخذه وعطائه، وشماله لما سوى ذلك‏.‏

‏(‏حم عن حفصة‏)‏‏.‏

18202- كان يجمع بين الخربز والرطب‏.‏

‏(‏حم ت في الشمائل عن أنس‏)‏‏.‏

18203- كان يحب الدباء‏.‏

‏(‏حم ت في الشمائل ‏(‏الترمذي في الشمائل باب ما جاء في إدام رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم ‏[‏161‏]‏ ض ‏؟‏‏؟‏‏)‏ ن ه عن أنس‏)‏‏.‏

18204- كان يحب من الفاكهة العنب والبطيخ‏.‏

‏(‏أبو نعيم في الطب عن معاوية بن يزيد العبسي‏)‏‏.‏

18205- كان يحب الحلواء والعسل‏.‏

‏(‏ق ‏(‏أخرجه البخاري كتاب الطعمة باب الحلواء والعسل ‏[‏7/100‏]‏ والأشربة باب شراب الحلواء والعسل ‏[‏7/143‏]‏ ص‏)‏ 4 عن عائشة‏)‏‏.‏

18206- كان يحب القثاء‏.‏

‏(‏طب عن الربيع بنت معوذ‏)‏‏.‏

18207- كان يحب الزبد والتمر‏.‏

‏(‏د ه عن ابني بسر‏)‏ ‏(‏أبو داود كتاب الأطعمة باب في الجمع بين اللونين رقم ‏[‏3819‏]‏ ص‏)‏‏.‏

18208- كان يدعى إلى خبز الشعير والإهالة السنخة‏.‏

‏(‏ت ‏(‏أخرجه الترمذي في الشمائل باب ما جاء في تواضع رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم ‏[‏326‏]‏‏.‏

والإهالة‏:‏ الإهالة بكسر الهمزة‏:‏ هي كل دهن يؤدم به أو الدسم الجامد‏.‏

والسنخة‏:‏ هي الدهن المتغير الرائحة من طول المكث‏.‏ الشمائل المحمدية للترمذي صفحة ‏[‏173‏]‏ ص‏)‏ في الشمائل عن أنس‏)‏‏.‏

18209- كان يسمي التمر واللبن الأطيبين‏.‏

‏(‏ك عن عائشة‏)‏‏.‏

18210- كان يعجبه الثفل‏.‏

‏(‏حم، ت ‏(‏أخرجه الترمذي في الشمائل باب ما جاء في إدام رسول الله صلى الله عليه وسلم رقم ‏[‏185‏]‏ وقال عبد الله‏:‏ مفسرا معنى الثفل‏:‏ ما بقي من الطعام‏.‏ ص‏)‏ في الشمائل، ك عن أنس‏)‏‏.‏

18211- كان يعجبه القرع‏.‏

‏(‏حم حب عن أنس‏)‏‏.‏

18212- كان يكره أن يؤخذ من رأس الطعام‏.‏

‏(‏طب عن سلمى‏)‏‏.‏

18213- كان يكره أن يؤكل حتى يذهب فورة دخانه‏.‏

‏(‏طب عن جويرية‏)‏‏.‏

18214- كان يكره أن يأكل الضب‏.‏

‏(‏خط عن عائشة‏)‏‏.‏

18215- كان يكره من الشاة سبعا‏:‏ المرارة، والمثانة، والحيا، والذكر، والأنثيين، والغدة ‏(‏الغدة‏:‏ لحم يحدث من داء بين الجلد واللحم يتحرك بالتحريك، والغدة للبعير كالطاعون للإنسان والجمع غدد مثل غرفة وغرف‏.‏ المصباح المنير ‏[‏2/606‏]‏ ص‏)‏، والدم، وكان أحب الشاة إليه مقدمها‏.‏

‏(‏طس عن ابن عمر؛ هق عن مجاهد، مرسلا؛ عد، هق عنه عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18216- كان يكره الكليتين لمكانهما من البول‏.‏

‏(‏ابن السني في الطب عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18217- كان أحب التمر إليه العجوة‏.‏

‏(‏أبو نعيم عن ابن عباس‏)‏‏.‏

18218- كان أحب الفاكهة إليه الرطب والبطيخ‏.‏

‏(‏عد عن عائشة؛ النوقاني في كتاب البطيخ عن أبي هريرة‏)‏‏.‏

18219- كان إذا أتي بباكورة الثمرة وضعها على عينيه ثم شفتيه وقال‏:‏ اللهم كما أريتنا أوله فأرنا آخره، ثم يعطيه من كان عنده من الصبيان‏.‏

‏(‏ابن السني عن أبي هريرة؛ طب عن ابن عباس؛ الحكيم عن أنس‏)‏‏.‏

18220- كان يعجبه الإناء المنطبق‏.‏

‏(‏مسدد عن أبي جعفر مرسلا‏)‏‏.‏